إن هدفنا هو التشكيل جميع الظروف إرضاء المجتمع في المعيشى

في التاريخ 11 يناير 2019 ، زار رئيس جمهورية أوزبكستان شوكت ميرضيايوف منطقة سمرقند للتعرف على التنمية الاجتماعية والاقتصادية للمناطق والأعمال الإبداعية الحالية والمشاريع الكبرى.

لقد حدد المهام رئيس دولتنا  بزيارته السابقة   في التاريخ 17 إلى 18 مارس  2018   

عن العديد من المشاريع الواعدة في المنطقة. إلى توسيع نطاق أعمال الإنشاء والبناء في المدن ، وتسريع تطوير ،السياحة ، والزراعة ، والخدمات ، والتشكيل مستويات معيشة كريمة للسكان.

خلال الفترة الماضية ، تم تنفيذ بعض الأعمال في إطار هذه المهام. في مجال الصناعة والزراعة والخدمات والخدمات ، تم إطلاق 1142 مشروعًا وإنشاء أكثر من 10000 فرصة عمل جديدة.

بدأ الرئيس  زيارته لمنطقة سمرقند بزيارة ضريح الإمام البخاري وتلاوة القرآن

من المعروف أنه في الافتتاح الدورة 43  لمجلس وزراء الخارجية  لمنظمة التعاون الإسلامي في عام 2016 ، اقترح رئيس دولتنا إنشاء مركز أبحاث بالقرب من مجمع الإمام البخاري , في وقت لاحق ، تعرّف رئيس دولتنا على هذا المشروع وبنائه عدة مرات ، وقدم توصيات مهمة.  

زار شفكات مرضيايوف إنشاء  المركز، وتعرف في امكانيات الواقع فيه

دراسة التراث العلمي والروحي الثمين لمركز الإمام البخاري والمفكرين الآخرين ينشر ترجمة علمية ونصوص مقارنة لأعماله ، المكتبات في بلادنا وفي الخارج  جمع النسخ الإلكترونية من المخطوطات المخزنة في محفوظات الصندوق. جلبهم إلى أمتنا والمجتمع العالمي ، هنا لدينا جميع الشروط اللازمة لدراسة التراث الغني لأسلافنا وتدريب المهنيين المؤهلين.    

يعكس متحف المركز الحياة والرحلات العلمية للإمام البخاري. ومخطوطات كتاب “صحيح البخاري” في وصة المتحف

وقد اكد الرئيس ، مشيرًا إلى المتحف ، أن هذا المكان سيعطي للزوار الكثير من الرؤية والمعرفة عن الإمام البخاري

وقال شوكات مرضيايوف ان ظهر مركز علوم آخر على خريطة الأرض, هذا المركز يجلب العلم والتعليم لبلدنا. يعطي المعرفة للشبابنا ومن الذي يزور و يتعلم هنا  من الحصول على  معرفة  ومعنويات العظيمة لنفسه.

حدد الرئيس دولتنا للحفاظ على المخطوطات وترجمتها للمجتمع

مع المركز الإمام البخاري ، تم بناء مدرسة عليا للتعليم الحديث.  وزار شوكت مرضيايوف أيضا هذه المدرسة

فترة الدراسة في مدرسة الحديث هي خمس سنوات. تم اختيار حول 10 طلاب موهوبين من المؤسسات التعليمية الدينية المتخصصة الثانوية الذين أتقنوا اللغة العربية وقوين في حفظ الحديث. مع ذلك تقدم المدرسة ، إلى طلاب تاريخ اللاهوت ، معرفة عميقة بالقرآن ، الفقه ، العقيدة ، التفسير ، تاريخ الإسلام واللغات الأجنبية

أكد الرئيس على أهمية تحسين أساليب التدريس في المدارس ، وتطوير التعاون مع مراكز الأبحاث الدولية

خدمة الصحافة للمركز